شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أهمية إحصائيات المباريات في تحليل أداء الفرق واللاعبين

مقدمة عن التحليل الإحصائي في ك…

2025-08-22 03:55:53

برشلونة يعود بقوة إلى قائمة الأندية الأعلى قيمة سوقية في العالم

بعد سنوات من الأزمات المالية و…

2025-08-19 08:23:40

ألمانيا وإسبانيا تتفوقان هجوميًا في يورو 2024 بينما تعاني إنجلترا من الخمول

كشفت إحصائيات بطولة أوروبا 202…

2025-08-22 02:29:59

برشلونة في سباق مع الزمن لإنقاذ موقفه المالي قبل الموعد النهائي

يواجه نادي برشلونة تحديات مالي…

2025-08-18 13:09:39

أتلتيكو مدريد وريال سوسييداد يصعدان للمراكز الأوروبية بعد نتائج الجولة 18

في تطور مثير بالدوري الإسباني،…

2025-08-21 05:05:22

أتلتيكو مدريد يستغل هزيمة فالنسيا ويصعد للمركز الثاني في الدوري الإسباني

استغل أتلتيكو مدريد الهزيمة ال…

2025-08-21 04:36:56

الهلال السعودي ينتظر قرار الاتحاد الآسيوي بعد إصابة 15 لاعبا بكورونا قبل مواجهة شهر خودرو

يواجه نادي الهلال السعودي، حام…

2025-08-18 12:46:54

تأهل أرسنال إلى دور الـ16 في الدوري الأوروبي بعد فوزه على أيندهوفن

تأهل نادي أرسنال الإنجليزي إلى…

2025-08-20 08:23:27
أزمة يوفنتوسمن القمة إلى الهاوية كيف تحول الحلم إلى كابوس؟ << غير مصنف << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أزمة يوفنتوسمن القمة إلى الهاوية كيف تحول الحلم إلى كابوس؟

2025-08-21 06:12:13

في غضون سنوات قليلة، تحول يوفنتوس من عملاق إيطاليا الذي هز عرش أوروبا إلى فريق يعاني للبقاء في المنافسات القارية. بدأت القصة بطموح غير مدروس، عندما قررت إدارة النادي بقيادة “أندريا أنييلي” تغيير هوية الفريق بالكامل: من النمط الدفاعي التقليدي إلى كرة هجومية جذابة، مع تعزيز العلامة التجارية عالميًا. لكن الخطة انهارت بسبب سلسلة من القرارات الخاطئة، بدءًا من التعاقد مع “كريستيانو رونالدو” بصفقة قياسية (340 مليون يورو على 4 سنوات)، مرورًا بتعيين مدربين غير مؤهلين مثل “ماوريزيو ساري” و”أندريا بيرلو”، ووصولًا إلى إهمال البنية التحتية للفريق بعد رحيل الكوادر الإدارية الرئيسية مثل “جوزيبي ماروتا”.

النتيجة؟ تراجع أداء الفريق بشكل صادم: خسارة الدوري المحلي للمرة الأولى منذ عقد، إقصاءات متكررة من دوري الأبطال، وتراكم الديون (190 مليون يورو خسارة في موسم واحد). حتى “رونالدو” – الذي كان المفترض أن يكون الحل – أصبح جزءًا من المشكلة بعد أن غادر تاركًا فرقًا ضعيفًا بلا هوية. اليوم، يعود “أليغري” لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، لكن الطريق إلى التعافي طويل وشائك. يوفنتوس لم يعد ذلك العملاق المخيف.. بل أصبح تحذيرًا لكل الأندية عن مخاطر التخطيط قصير النظر.