شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أثارت تصريحات ساندرو فاغنر العنصرية موجة غضب عربية عارمة

أثارت التصريحات المسيئة التي أ…

2025-09-18 06:30:43

أسقط القضاء البريطاني تهم العنف ضد النجم الويلزي راين غيغز

أسقطت المحكمة البريطانية اليوم…

2025-09-18 06:05:40

أبدى ماهر الكنزاري ارتياحه لأداء الترجي رغم الخسارة أمام فلامنغو

أعرب ماهر الكنزاري، مدرب الترج…

2025-09-18 06:41:39

الرياضة في غزة تحت النار15 شهيداً رياضياً وملاعب مدمرة في العدوان الإسرائيلي

الرياضيون بين ضحايا الحرب.. شه…

2025-09-02 02:20:27

أسماء مدربين كبار قد تحدث ثورة في سوق الانتقالات الصيفية

تشير تقارير صحفية متزايدة إلى …

2025-09-18 04:59:54

برشلونة يواجه أزمة ملعب مونتجويك مع اقتراب نهاية الموسم

يواجه نادي برشلونة الإسباني أز…

2025-09-12 06:49:18

الذكاء الاصطناعي يتوقع أسماء الفائزين بجائزة الكرة الذهبية حتى عام 2035

مع بدء عصر جديد في كرة القدم ب…

2025-09-02 02:09:35

الماتادور الإسباني يكتسب ثقة كبيرة قبل المونديال بعد التعادل مع ألمانيا

في مواجهة ودية مثيرة، نجح المن…

2025-09-04 04:44:10
أبرز مواهب لاماسيا التي لم تنجح في برشلونةمن أنسو فاتي إلى مونتويا << مسابقة التوقعات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أبرز مواهب لاماسيا التي لم تنجح في برشلونةمن أنسو فاتي إلى مونتويا

2025-09-18 06:15:07

تُعد أكاديمية لاماسيا التابعة لنادي برشلونة من أبرز صانعات المواهب الكروية في العالم، حيث قدّمت عبر تاريخها الطويل مجموعة استثنائية من اللاعبين الذين سطّروا أمجاد البلوغرانا. ومع ذلك، لم يحالف الحظ جميع خريجيها، حيث فشل بعض اللاعبين الواعدين في تحقيق النجاح المتوقع مع الفريق الأول.

أنسو فاتي يبرز كأحدث الأمثلة على ذلك، حيث غادر النادي الكتالوني مؤخرًا إلى موناكو بالإعارة بعد مسيرة متعثرة. رغم بدايته المبهرة كمهاجم واعد وُصف بأنه “وريث ميسي”، إلا أن إصابة قاسية في الركبة عام 2020 غيرت مساره بشكل جذري، ليعاني لاحقًا من صعوبة العودة لمستواه السابق.

قائمة غير الناجحين تضم أيضًا نيكو غونزاليس، الذي انتقل إلى بورتو بعد فترة إعارة غير مقنعة، وعبد الإله الزلزولي الذي فضّل الرحيل إلى ريال بيتيس بحثًا عن دقائق لعب أكثر. كما شملت القائمة ريكي بوخ الذي قرر المغادرة بشكل مفاجئ إلى الدوري الأمريكي في سن مبكرة.

من الجهة الأخرى، هناك كارليس ألينيا الذي لم يستطع فرض نفسه رغم مشاركته مع عدة مدربين، وفرانكيسك دولوفيو الذي انتقل إلى سيلتا فيغو بعد موسمين فقط مع الفريق الأول. كما يمكن ذكر مونير الحديدي الذي بدأ بقوة لكنه فشل في الحفاظ على استمراريته.

اللافت أن العديد من هذه المواهب حظي ببداية قوية ووعود كبيرة، لكن عوامل عدة مثل الإصابات المتكررة، وقلة الصبر في منح الفرص، والمنافسة الشرسة على المراكز الأساسية، كلها ساهمت في عدم تمكنهم من تحقيق النجاح في النادي الكتالوني.

ختامًا، تبقى أكاديمية لاماسيا مصنعًا لا ينضب للمواهب، لكن طريق النجاح في برشلونة يظل محفوفًا بالتحديات، حيث أن مجرد التخرج من الأكاديمية المتميزة لا يضمن النجاح في الفريق الأول، مما يفتح الباب دائمًا أمام استمرار رحلات البحث عن مواهب جديدة قادرة على تحمل ضغوط اللعب في أحد أكبر الأندية العالمية.